عملاء ولكن :
فى كل زمان يبان واحد يقوم يرشد على صحابة فى كل زمان فيه خاين لأهلة وكل أحبابة وفى كل زمان وفى كل جرنال يبان واحد بمليون وش ده وشه خشب وده وش مبيتكرمش ده عامل عبيط لكنه واد حويط وده عامل غلبان لكنه فى الأصل ثعبان وده عامل عاملة وفاكر إن الجريمة كاملة ومش عامل حسابة أن الحق مفهوش مجاملة وممكن واحد يقولى إنتى بتقصد مين ؟.
مع الإعتذار للأغنية ....مع الإعتذار للوطنية .....مع الإعتذار للحرية ....مع الإعتذار للحرامية ....مع الإعتذار لكل رواد شارع الهرم زبائن وعاملات وقوادين ...
مع الإعتذار للقارىء .....مع الإعتذار للصحافة المحترمة التى تنكمش يوماً بعد يوم .
مع الإعتذار لكل رأى محترم ولكل قارىء محترم ومازلت مصمم على موقفى أن للحق أنياب وأنا أحدها .
أنا بقصد ناس كتير لكن مش هقدر أقول أسماء علشان دول مثل الغنم بيقول ماء ماء ماء ماء ماء ماء
لكن ممكن نتابع أسماء فى جرايد كتير يعنى لو قلنا مثلاً البديل وممكن نرجع على المصرى اليوم وتلاقى الواد إللى عامل نفسة بالملف القبطى مهموم ويقولك أنا مع حرية الإعتقاد وهو ضد البهائيين ويقول عليهم ما يقول ولو سألته بينه وبينك عن الأقباط هيقول عليهم دول شوية أعباط ولو رجعنا تانى للبديل هتلاقى الواد إللى عامل تقيل وبيروش وطول الوقت تحس إنه مدروش وعامل فيها فلانتينو وسايح ونايح وأى واحده يشوفها يقعد يسبل وكأنه ......؟
ولو إتمشينا من البديل لحد الجيزة يعنى الدسطور هتلاقى هناك هلف وطايح فى الكل زى الطور بيكتب عن الأقباط على مزاجة والكل بيخاف من قلمة ومن كلامة مش علشان هو واضح وصريح لكن علشان هو من الإسلامجية بتوع الجهاد والبندقية وسلملى على الدخيلة والدخلية ...!
وممكن نرجع على الخميس تجد هذا الكاتب البارع البارز الذى إذا حاولت أن توصفة لختزلت كل العبارات فى جملة الأكلون على جميع الموائد
ولو فكرت تعدى على شبرا وعسل شبرا أياك تنسى مراكز حموم الإنسان المنتشرة فى كل مكان فهذا طائفى وذاك عاطفى أم هذا فلاحول له ولاقوة .
ولو تعبت حبتين ونزلت وسط البلد هتلاقى هناك ولد هو فى السن راجل عيل ولا كل العيال عمال بيتكلم على الناس عمال على بطال
طبعاً عزيزى القارء ستستعجب قليلاً لكن بعد أن تقرأ ما أقول بهداوة ستكتشف وبكل جرائة مدى صدق كل كلمة وردت فى هذا المقال لكنك ستتعجب من منى قائلاً ألست تخشى مثل هذه الأقلام المثمومة وأنت تعلم أن أغلب الجرائد يعمل فيها يهوذا أو مسيلمة الكذاب
ألا تخشى على نفسك من بطش مثل هؤلاء الإجراء الباحثون عن الشهرة مثل الماء والهواء
أقولها بكل وضوح أننى أحترم صمويل سويحة أكثر من هؤلاء مع الحفاظ على إختلافى معه كل الإختلاف فهو من البداية واضح وصريح باع نفسة لم يدفع لكن هؤلاء ومن على شاكلتهم يقبضون من الجميع ويتاجرون بكل القضايا مثلهم مثل كل تجار المخدرات أو الذين يرزقون من العمل وراء العاهرات لذا فأننى أقدر أن مهنه الصحافة فى مصر تقوم الأن على حرفية الجسد والأقلام الصفراء حتى ولو كانت فى جرائد ناصعة البياض ، فماذا تبقى من بلاد الأنبياء
ماذا نقول لوعاد بنا الزمان للوراء ؟
من يقف فى صف من ومن مع من ومن على من ؟
مين فين وكام بيروح فين ؟
إيه يابشر ليه الغرابة بين الناس بتنتشر ؟
وده كلمها قريتها على ميكروباص أصل ثقافتى جمعتها من الشارع الجملة بتقول ( من كتر غدر الصحاب عظمت أنا لكلاب الشوارع )
وهنا وجدت أن الجملة مناسبة مع الإعتذار للكلاب .
مع الإعتذار لكل أصدقائى الصحفيين .
وفى الأخر ياسيدى إعتبرها قرطقة قلم .
واقولها من جديد لكل صحفى ذو قلم أصفر أو أحمر أو بمبى ولا مشمشى إن كنت تحسب أن لقلمك ناب فقد قالها من قبل أحد المدونين أن للمدونين أنياب وأنيابنا هى التى جعلت من دراكولا مصاص للدما
فى كل زمان يبان واحد يقوم يرشد على صحابة فى كل زمان فيه خاين لأهلة وكل أحبابة وفى كل زمان وفى كل جرنال يبان واحد بمليون وش ده وشه خشب وده وش مبيتكرمش ده عامل عبيط لكنه واد حويط وده عامل غلبان لكنه فى الأصل ثعبان وده عامل عاملة وفاكر إن الجريمة كاملة ومش عامل حسابة أن الحق مفهوش مجاملة وممكن واحد يقولى إنتى بتقصد مين ؟.
مع الإعتذار للأغنية ....مع الإعتذار للوطنية .....مع الإعتذار للحرية ....مع الإعتذار للحرامية ....مع الإعتذار لكل رواد شارع الهرم زبائن وعاملات وقوادين ...
مع الإعتذار للقارىء .....مع الإعتذار للصحافة المحترمة التى تنكمش يوماً بعد يوم .
مع الإعتذار لكل رأى محترم ولكل قارىء محترم ومازلت مصمم على موقفى أن للحق أنياب وأنا أحدها .
أنا بقصد ناس كتير لكن مش هقدر أقول أسماء علشان دول مثل الغنم بيقول ماء ماء ماء ماء ماء ماء
لكن ممكن نتابع أسماء فى جرايد كتير يعنى لو قلنا مثلاً البديل وممكن نرجع على المصرى اليوم وتلاقى الواد إللى عامل نفسة بالملف القبطى مهموم ويقولك أنا مع حرية الإعتقاد وهو ضد البهائيين ويقول عليهم ما يقول ولو سألته بينه وبينك عن الأقباط هيقول عليهم دول شوية أعباط ولو رجعنا تانى للبديل هتلاقى الواد إللى عامل تقيل وبيروش وطول الوقت تحس إنه مدروش وعامل فيها فلانتينو وسايح ونايح وأى واحده يشوفها يقعد يسبل وكأنه ......؟
ولو إتمشينا من البديل لحد الجيزة يعنى الدسطور هتلاقى هناك هلف وطايح فى الكل زى الطور بيكتب عن الأقباط على مزاجة والكل بيخاف من قلمة ومن كلامة مش علشان هو واضح وصريح لكن علشان هو من الإسلامجية بتوع الجهاد والبندقية وسلملى على الدخيلة والدخلية ...!
وممكن نرجع على الخميس تجد هذا الكاتب البارع البارز الذى إذا حاولت أن توصفة لختزلت كل العبارات فى جملة الأكلون على جميع الموائد
ولو فكرت تعدى على شبرا وعسل شبرا أياك تنسى مراكز حموم الإنسان المنتشرة فى كل مكان فهذا طائفى وذاك عاطفى أم هذا فلاحول له ولاقوة .
ولو تعبت حبتين ونزلت وسط البلد هتلاقى هناك ولد هو فى السن راجل عيل ولا كل العيال عمال بيتكلم على الناس عمال على بطال
طبعاً عزيزى القارء ستستعجب قليلاً لكن بعد أن تقرأ ما أقول بهداوة ستكتشف وبكل جرائة مدى صدق كل كلمة وردت فى هذا المقال لكنك ستتعجب من منى قائلاً ألست تخشى مثل هذه الأقلام المثمومة وأنت تعلم أن أغلب الجرائد يعمل فيها يهوذا أو مسيلمة الكذاب
ألا تخشى على نفسك من بطش مثل هؤلاء الإجراء الباحثون عن الشهرة مثل الماء والهواء
أقولها بكل وضوح أننى أحترم صمويل سويحة أكثر من هؤلاء مع الحفاظ على إختلافى معه كل الإختلاف فهو من البداية واضح وصريح باع نفسة لم يدفع لكن هؤلاء ومن على شاكلتهم يقبضون من الجميع ويتاجرون بكل القضايا مثلهم مثل كل تجار المخدرات أو الذين يرزقون من العمل وراء العاهرات لذا فأننى أقدر أن مهنه الصحافة فى مصر تقوم الأن على حرفية الجسد والأقلام الصفراء حتى ولو كانت فى جرائد ناصعة البياض ، فماذا تبقى من بلاد الأنبياء
ماذا نقول لوعاد بنا الزمان للوراء ؟
من يقف فى صف من ومن مع من ومن على من ؟
مين فين وكام بيروح فين ؟
إيه يابشر ليه الغرابة بين الناس بتنتشر ؟
وده كلمها قريتها على ميكروباص أصل ثقافتى جمعتها من الشارع الجملة بتقول ( من كتر غدر الصحاب عظمت أنا لكلاب الشوارع )
وهنا وجدت أن الجملة مناسبة مع الإعتذار للكلاب .
مع الإعتذار لكل أصدقائى الصحفيين .
وفى الأخر ياسيدى إعتبرها قرطقة قلم .
واقولها من جديد لكل صحفى ذو قلم أصفر أو أحمر أو بمبى ولا مشمشى إن كنت تحسب أن لقلمك ناب فقد قالها من قبل أحد المدونين أن للمدونين أنياب وأنيابنا هى التى جعلت من دراكولا مصاص للدما