صـرخـة ألـم ...... بكـاء ........ معانـاة
بدايـة استقبالنـا للدنيـا وأول صدمـة تناديـنا
بعدهـا ...
ابتسـامة براءة ....... ضحكـة طفولـة ...... نظـرة شقـاوة....
فضـول يملؤنـا لاكتشـاف ما فيهـا ........
يشرعـون بإطعامنـا ... اشباعنـا ...... إلى أن نكتفـي ......
ثـم نبحـث عـن تساليـنا .....
مـع قليـل مـن المساعـدة والتشجيـع والحـب ........
نخطـو أولى خطاويـنا
نتعـلق بالأشيـاء .. وتدعمنـا ...... لكـي نرقـى ونرتفـع عـن أراضيـنا
نسقـط .... نحـاول النهـوض ... نواجـه مخاوفنـا وتحديـنا
بعـد التعـب والجهـد ..... نسعـد بإنجازاتـنا ونتـذوق طعـم النجـاح ....
خصـوصاً فـي حضـور وبهجـة مـن يراعيـنا........
ترتفـع لوحـات الممنـوع والتحـذير ولا يصـح .....
وأحيانـا معاقبـة لتعديـنا ......
مـرات نمتثـل فيـها .. ومـرات كثيـرة الملـذات تغريـنا
تمـر الأيـام والشهـور والسنـون ووتكـون شخصياتـنا......
وتنـمو روح المغامـرة والتحـدي فيـنا ....
إلـى أن نواجـه صدمـات الحيـاة .... تتـراوح بيـن بسيـطة وجسيمـة
البعـض يستسلـم لهـا ......ويبـدل فـي نظـامه النهـار .....
ويجعـل حيـاته ظـلام x ظـلام......
والآخـر يتعثـر.. يسقط ..... وينهـض
وفـي كـل مـرة تجـده أقـوى...
أكثـر خبـرة وحنكـة وذكـاء ..... ولا ينهـار.....
هكـذا هـي الدنيـا ...... درجـات واختـلافات ......
فـي مشـاعرنـا وأخلاقنـا وحتـى فـي مساعيـنا....
فَمِنَّـا مـن يمشـي عـلى طريـق الهـدى والصـواب .....
ومِنَّـا مـن يُضِـل طريـقه ويظـل تائهـاً ...
لا يـدري أيـن المرسـى وأين هـو ذلـك الميـنا ...
بدايـة استقبالنـا للدنيـا وأول صدمـة تناديـنا
بعدهـا ...
ابتسـامة براءة ....... ضحكـة طفولـة ...... نظـرة شقـاوة....
فضـول يملؤنـا لاكتشـاف ما فيهـا ........
يشرعـون بإطعامنـا ... اشباعنـا ...... إلى أن نكتفـي ......
ثـم نبحـث عـن تساليـنا .....
مـع قليـل مـن المساعـدة والتشجيـع والحـب ........
نخطـو أولى خطاويـنا
نتعـلق بالأشيـاء .. وتدعمنـا ...... لكـي نرقـى ونرتفـع عـن أراضيـنا
نسقـط .... نحـاول النهـوض ... نواجـه مخاوفنـا وتحديـنا
بعـد التعـب والجهـد ..... نسعـد بإنجازاتـنا ونتـذوق طعـم النجـاح ....
خصـوصاً فـي حضـور وبهجـة مـن يراعيـنا........
ترتفـع لوحـات الممنـوع والتحـذير ولا يصـح .....
وأحيانـا معاقبـة لتعديـنا ......
مـرات نمتثـل فيـها .. ومـرات كثيـرة الملـذات تغريـنا
تمـر الأيـام والشهـور والسنـون ووتكـون شخصياتـنا......
وتنـمو روح المغامـرة والتحـدي فيـنا ....
إلـى أن نواجـه صدمـات الحيـاة .... تتـراوح بيـن بسيـطة وجسيمـة
البعـض يستسلـم لهـا ......ويبـدل فـي نظـامه النهـار .....
ويجعـل حيـاته ظـلام x ظـلام......
والآخـر يتعثـر.. يسقط ..... وينهـض
وفـي كـل مـرة تجـده أقـوى...
أكثـر خبـرة وحنكـة وذكـاء ..... ولا ينهـار.....
هكـذا هـي الدنيـا ...... درجـات واختـلافات ......
فـي مشـاعرنـا وأخلاقنـا وحتـى فـي مساعيـنا....
فَمِنَّـا مـن يمشـي عـلى طريـق الهـدى والصـواب .....
ومِنَّـا مـن يُضِـل طريـقه ويظـل تائهـاً ...
لا يـدري أيـن المرسـى وأين هـو ذلـك الميـنا ...