السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم مره استغفرت اليوم من ذنوبك
هل دعوت الله عز و جل أن يوفقك للتوبة و الإنابة و الرجوع إليه
هل استشعرت بنعمة الله عز و جل عليك أن مد لك في عمرك حتى تستغفر على ذنوبك و تقصيرك في حق الله
لقد أعطاك الله عز و جل فرصة عظيمة و منحة جليلة ..ألا و هي الاستغفار فتخيل لو أن كل ذنوبك تكتب عليك و أنه لا سبيل للرجوع و التوبة و الخلاص مما علق بك من ذنوب و معاصي !!
تخيل لو أن هذا حالنا لهلكنا جميعاً
فاللهم لك الحمد أن منحتنا هذه النعمة العظيمة
ما أحلمك عنا يا الله
ما الطفك بنا يا كريم يا ودود
وقال صلى الله عليه و سلم " والله إني لأستغفر الله و أتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة"
يستغفر رسول الله صلى الله عليه و سلم في اليوم أكثر من سبعين مرة و هو قد غفر الله له ما تأخر من ذنبه و ما تقدم ....فما بالنا نحن ؟؟ نحن المذنبون الغافلون ...نحن أحوج ما نكون إلى الاستغفار ....اللهم اغفر لنا و ارحمنا يا أرحم الراحمين
عن عائشة رضي الله عنها : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً "
وروى عن لقمان أنه قال لابنه : يا بني عوّد لسانك ....اللهم اغفر لي ..فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً
وقال الحسن : أكثروا من الاستغفار في بيوتكم و على موائدكم و في طرقكم و في أسواقكم و في مجالسكم و أينما كنتم فإنكم ما تدرون متى تنزل المغفرة
وقال علي رضي الله عنه : ما ألهم الله سبحانه و تعالى عبداً الاستغفار و هو يريد أن يعذبه
و قال قتادة رحمه الله : إن هذا القرآن يدلكم على دائكم و دوائكم فأما دائكم فالذنوب و أما دواؤكم فالاستغفار
فأكثريا اخي واختي من الاستغفار و اجعل لسانك لا يفتر من قول اللهم اغفر لي و تب علىّ إنك أنت التواب الرحيم
و اعلم أنه مهما كثرت ذنوبك فعفو الله عز و جل أعظم منها
اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً و لا يغفر الذنوب إلا أنت , فاغفر لي مغفرة من عندك و ارحمني إنك أنت الغفور الرحيم
كم مره استغفرت اليوم من ذنوبك
هل دعوت الله عز و جل أن يوفقك للتوبة و الإنابة و الرجوع إليه
هل استشعرت بنعمة الله عز و جل عليك أن مد لك في عمرك حتى تستغفر على ذنوبك و تقصيرك في حق الله
لقد أعطاك الله عز و جل فرصة عظيمة و منحة جليلة ..ألا و هي الاستغفار فتخيل لو أن كل ذنوبك تكتب عليك و أنه لا سبيل للرجوع و التوبة و الخلاص مما علق بك من ذنوب و معاصي !!
تخيل لو أن هذا حالنا لهلكنا جميعاً
فاللهم لك الحمد أن منحتنا هذه النعمة العظيمة
ما أحلمك عنا يا الله
ما الطفك بنا يا كريم يا ودود
وقال صلى الله عليه و سلم " والله إني لأستغفر الله و أتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة"
يستغفر رسول الله صلى الله عليه و سلم في اليوم أكثر من سبعين مرة و هو قد غفر الله له ما تأخر من ذنبه و ما تقدم ....فما بالنا نحن ؟؟ نحن المذنبون الغافلون ...نحن أحوج ما نكون إلى الاستغفار ....اللهم اغفر لنا و ارحمنا يا أرحم الراحمين
عن عائشة رضي الله عنها : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً "
وروى عن لقمان أنه قال لابنه : يا بني عوّد لسانك ....اللهم اغفر لي ..فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً
وقال الحسن : أكثروا من الاستغفار في بيوتكم و على موائدكم و في طرقكم و في أسواقكم و في مجالسكم و أينما كنتم فإنكم ما تدرون متى تنزل المغفرة
وقال علي رضي الله عنه : ما ألهم الله سبحانه و تعالى عبداً الاستغفار و هو يريد أن يعذبه
و قال قتادة رحمه الله : إن هذا القرآن يدلكم على دائكم و دوائكم فأما دائكم فالذنوب و أما دواؤكم فالاستغفار
فأكثريا اخي واختي من الاستغفار و اجعل لسانك لا يفتر من قول اللهم اغفر لي و تب علىّ إنك أنت التواب الرحيم
و اعلم أنه مهما كثرت ذنوبك فعفو الله عز و جل أعظم منها
اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً و لا يغفر الذنوب إلا أنت , فاغفر لي مغفرة من عندك و ارحمني إنك أنت الغفور الرحيم